سداس ٌ ام خماس ٌ في سداس
تحيّر ضارب ُ الجَرَس ِ النحاس ِ
مشى نمْل ُ الغياب ِ براحتيه
وخلّف َ ظلّه ُ فوق َ الكراسي
تعطلت الدروب ُ فصار (اينا)
(متى) فيها تَفَصَدعن مآسي
رخيم ُ الجرح ِ اشهى ما تمنّى
قطافاان تتوجه الاماسي
عصاميّ ُ الغروب ِ تخيّرته
نبوءات التوجّس ِ في الحواس ِ
اطلّ َ على السحاب ِ فقال ايها
خراجك َ في انحسار ٍ وانحباس ِ
له ُ ثلث ُ النواح ِ على يديه
تعشّش جارة ُ لابي فراس ِ
اساور ُ صوته ِ فيما يداري
قلادة ُ روحه ِ فيما يقاسي
تطوّقه ُ الاهلّة ُ مستحيلا
يذيب ُ الضوء َ في خدر النعاس ِ
تمرّغ َ والسخام ُ على ادّكار
هناك بحيث كل ّ الكون ِ ناسي
يجير الحنجرات صداه حتى
تبرعم في فصول الانخراس
له كاسان كاس بحتري
وكاس من كؤوس ابي نؤاس
جريرته سعال الحرف يسقي
بحشرجة مواويل العطاس
تنباان يقيم على بساط
يطوف عليه ولدان الجناس
بلاغي الجذوع تعب منه
غيابات التصحر واليباس
انا دين الزمان على المرايا
ودية ثأره في الانعكاس
خلا شجن البريد رايت كونا
كهولته بايام النفاس
سافترس الغيوب باي صيف
واغري القبرات على افتراسي
لمثلي النورسات تقيم عرسا
محلقة وتعجز عن مساسي
وتجتهدالمناجل مالئات
سلال نبوغهن من اقتباسي
تحيّر ضارب ُ الجَرَس ِ النحاس ِ
مشى نمْل ُ الغياب ِ براحتيه
وخلّف َ ظلّه ُ فوق َ الكراسي
تعطلت الدروب ُ فصار (اينا)
(متى) فيها تَفَصَدعن مآسي
رخيم ُ الجرح ِ اشهى ما تمنّى
قطافاان تتوجه الاماسي
عصاميّ ُ الغروب ِ تخيّرته
نبوءات التوجّس ِ في الحواس ِ
اطلّ َ على السحاب ِ فقال ايها
خراجك َ في انحسار ٍ وانحباس ِ
له ُ ثلث ُ النواح ِ على يديه
تعشّش جارة ُ لابي فراس ِ
اساور ُ صوته ِ فيما يداري
قلادة ُ روحه ِ فيما يقاسي
تطوّقه ُ الاهلّة ُ مستحيلا
يذيب ُ الضوء َ في خدر النعاس ِ
تمرّغ َ والسخام ُ على ادّكار
هناك بحيث كل ّ الكون ِ ناسي
يجير الحنجرات صداه حتى
تبرعم في فصول الانخراس
له كاسان كاس بحتري
وكاس من كؤوس ابي نؤاس
جريرته سعال الحرف يسقي
بحشرجة مواويل العطاس
تنباان يقيم على بساط
يطوف عليه ولدان الجناس
بلاغي الجذوع تعب منه
غيابات التصحر واليباس
انا دين الزمان على المرايا
ودية ثأره في الانعكاس
خلا شجن البريد رايت كونا
كهولته بايام النفاس
سافترس الغيوب باي صيف
واغري القبرات على افتراسي
لمثلي النورسات تقيم عرسا
محلقة وتعجز عن مساسي
وتجتهدالمناجل مالئات
سلال نبوغهن من اقتباسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق